"لا تنسوا حلب" - حملة ألمانية تدعو للتضامن مع ضحايا سوريا
يقول شرايبر: "رؤية الصور المروعة للأطفال المصابين والقتلى لا يطاق.. والمرء عاجز وحائر أمامها". فعبر هذه الحملة على وسائل التواصل الاجتماعي "يمكن للمرء أن يعبر عن تعاطفه ويلفت الانتباه إلى وضع الناس في حلب"، التضامن هو في نهاية الأمر "أقل ما يمكن إظهاره"، يضيف شرايبر.